ديكساميتازون

من موسوعة العلوم العربية
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

ديكساميتازون (Dexamthasone)

الزمرة الدوائية

مضاد التهاب ستيروئيدي

الخواص

إن الكورتيزونات الصنعية ومنها الديكساميتازون تستعمل بالدرجة الأولى نظرا لخواصها المضادة للالتهاب في العديد من الأمراض مختلفة المنشأ. الجرعات العادية من الديكساميتازون تنقص الاستجابة المناعية للجسم، كما أن تأثيره الاستقلابي والتأثير الحابس للصوديوم أقل مما هو عليه في الهيدروكورتيزون.

الاستطباب

  1. الحالات الأرجية: حالات التحسس الشديد، الشري، الصدمة التآقية.
  2. الأمراض الجلدية: فقاع الجلد، الحزاز، الصدف الشديد، الطفح الشديد المتعدد الأشكال.
  3. أمراض الدم: الفرفرية ذات المنشأ المناعي الذاتي، فقر الدم الناجم عن انحلال الكريات المناعي الذاتي، نقص أرومات كريات الدم الحمراء.
  4. أمراض الغدد: فرط تنسج الكظر الولادي، التهاب الدرق تحت الجلد، زيادة كالسيوم الدم نظير الورمي.
  5. الأمراض العينية: التهاب الملتحمة التحسسي، التهاب القرنية، التهاب القزحية والهدابي، التهاب العصب البصري.
  6. أمراض الجهاز التنفسي: ساركوئيدوز.
  7. الأمراض الروماتيزمية: حالات التهاب المفاصل، التهاب الجراد الحاد وتحت الجلد، التهاب الفقار الرثياني.

مضادات الاستطباب

الآفات الفطرية الجهازية.

الزرق.

قرحات المعدة والاثني عشري.

حالات فرط التحسس للديكساميتازون.


التأثيرات الجانبية

  • اضطرابات الشوارد والماء: احتباس الصوديوم، احتباس الماء، نقص البوتاسيوم، ارتفاع ضعط الدم.
  • اضطرابات العضلات والهيكل العظمي: ضعف في العضلات، فقدان في كتلة العضلة، تخلخل في العظام.
  • اضطرابات هضمية: قرحة هضمية، التهابات البنكرياس، تمدد بطني التهاب المري التقرحي.
  • اضطرابات جلدية: تراجع في التئام الجروح، ترقق وهشاشة في الجلد، زيادة في التعرق، التهاب جلد تحسسي، شري.
  • اضطربات عصبية: اختلاجات، دوار، صداع، اضطرابات نفسية.
  • اضطرابات غدد الصم: عدم انتظام الدورة الشهرية، توقف في نمو الأطفال، زيادة المتطلبات من الأنسولين أو خافضات سكر الدم الفموية عند مرضى السكري.
  • اضطرابات عينية: زيادة الضغط داخل العين.
  • اضطرابات أخرى: فرط الحساسية، زيادة في الوزن، زيادة في الشهية، غثيان.

التداخلات الدوائية

الجرعة والاستعمال

إن الجرعة الابتدائية تتراوح ما بين 0.75-9 ملغ يومياً وذلك حسب الحالة المرضية المعالجة.

في الحالات المرضية الأقل خطورة فالجرعة الاٌقل من 0.75 ملغ يومياً يمكن أن تفي بالغرض

بينما في الحالات المرضية الشديدة يمكن أن تحتاج المعالجة إلى جرعة أكثر من 9 ملغ يومياً