الصحة الشمولية

من موسوعة العلوم العربية
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لم تعد النسخة القابلة للطباعة مدعومة وقد تحتوي على أخطاء في العرض. يرجى تحديث علامات متصفحك المرجعية واستخدام وظيفة الطباعة الافتراضية في متصفحك بدلا منها.

مفهوم الصحة الشمولية يندرج تحت الممارسة الطبية، ويقوم على فكرة أنه يجب الوضع في الاعتبار كافة نواحي الاحتياجات البشرية النفسية والجسمانية والاجتماعية، والنظر إليها كوحدةٍ واحدة. وحسب التعريف السابق، فإن النظرة الشمولية للعلاج قد لاقت قبولاً واسع النطاق في مجال الطب.[1] وهناك تعريفٌ آخر مختلف يزعُم أن المرض هو نتيجة خلل جسماني وعاطفي وروحاني واجتماعي وبيئي، وهذا التعريف يستخدمه الطب البديل.[2]

الطب البديل

ومن المُعتقد في الطب البديل، أنه عند تقييم الحالة العامة لسلامة الشخص ينبغي أيضًا الأخذ في الاعتبار حالته الروحانية.[3]

ممارسات الصحة الشمولية

تشتمل بعض ممارسات الصحة الشمولية البديلة، ولكنها لا تقتصر في الوقت ذاته على::

النقد

ظهرت العديد من الدراسات العلمية المنشورة التي تُشكِّك في فعالية ما وراء تأثير الغُفْل (أو التأثير الوهمي) للطب الشمولي في علاج أي مرضٍ معروف [4]. وتوصي جمعية السرطان الامريكية أنه إذا كان سيتم استخدام الطب الشمولي في أي شيء، فينبغي استخدامه فقط في إطار الطب التقليدي وليس كبديلٍ.[5]

المراجع

وصلات خارجية

منشورات طبية

منشورات الطب البديل