سقمونيا

من موسوعة العلوم العربية
مراجعة 07:38، 30 نوفمبر 2013 بواسطة أسيل سيوف (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب'{{تصنيف كائن | الاسم = المحمودة | حالة الحفظ = لا | الصورة = Convolvulus scammonia - Köhler–s Medizinal-Pflanzen-046.jpg | عر...')
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
كيف تقرأ قالب التصنيف
المحمودة
Convolvulus scammonia - Köhler–s Medizinal-Pflanzen-046.jpg
المحمودة السكندرية

التصنيف العلمي
النطاق حقيقيات النوى
المملكة النباتات
الشعبة مستورات البذور
الطائفة ثنائيات الفلقة
الرتبة الباذنجانيات Solanales
الفصيلة المحمودية
الجنس لبلاب
النوع محمودة
الاسم العلمي
Convolvulus scammonia
لينيوس

سقمونيا

التصنيف

الاسم العملي: Convolvulus Arvensis

الاسماء المرادفه : لاف ، لاف القمح ، محموده

طبيعة الاستعمال : داخلي وخارجي

طريقة الاستعمال : مغلي منقوع ، مسحوق

الاجزاء المستعملة : كامل النبات

المواد الفعالة : مواد مره ، جليكوسيدات مسهله ، راتنج

وصف النبات

نباته معمر وجذره مستطيل مغزلي لحمي لبني غليظ قد يكتسب حجما كبيرا كالعضد مثلا وتخرج منه سوق كثيرة دقيقة تلتف على ما حولها. وفيها بعض زغبية وتعلو إلى خمسة أقدام وأوراقه متعاقبة ذنيبية سهمية حادة خالية من الزغب كاملة والازهار محمرة أصغر من أزهار الخلايا.

ينبت في جزائر اليونان كساموس ورودس

الاستخدام الطبي

- مسهل للاخلاط بشكل كبير

- يستعمل كغسول لجميع الامراض الجلديه

- يستعمل تضميدا لمشاكل المفاصل

الأنواع

السقمونيا الموجودة بالمتجر الأوروبي ثلاثة:

  • أولها سقمونيا حلب أو الشام:

وهي قطع راتينجية غير منتظمة سنجابية مسودة مغطاة بغبار مبيض مكسرها أسود لامع

  • وثانيها سقمونيا أزمير:

وهي كتل صغيرة ذات مسام

  • وثالثها سقمونيا مونبليير:

وهي سوداء خالصة السواد شديدة الصلابة والعتامة ولكن خاصيتها ليست كخاصية النوعين السابقين

استخراج السقمونيا

- تستخرج من الجذور فتقطع في شهر يونيو من جزئها العلوي ثم تكور تكويرا مستديرا فتجتمع فيها العصارة الخاصة أو تقطع بانحراف ثم يتلقى السائل الذي يسيل منها في إناء فتترك تلك المادة في قواقع أو اصداف لتتكاثف في الهواء الخالص أو في الشمس وهذه المادة تكون نقية لا توجد في المتجر إلا نادرا لأن أغنياء بلادها يدخرونها لحاجاتهم.

- أما المستعملة عموما فيبعد أن تكون نقية فيظهر إنها تنال بعصر الجذور ثم تبخير العصارة على نار هادئة. وهذه هي سقمونيا الدرجة الثانية وشرطها أن تكون زجاجية المكسر خالية من الأجسام الغريبة وفيها جميع صفات النوع الأول وتأتي لأروبا من حلب ويظهر أن سقمونيا أزمير تحضر بما تحضر به سقمونيا حلب.

- وأما سقمونيا مونبليير فتستخرج بالعصر والتبخير ثم تخلط بجواهر غريبة كالدقيق والرماد والرمل.

قال أطباءالعرب

أجود السقمونيا ما كان أزرق خفيفا مائلا للبياض سريع التفتت ينحل منه شيء في الماء فيبيضه. وقالوا لا ينبغي أن يبالغ في سحقه لكيلا يلتصق بالأعضاء فيضرها.

ومن الناس من يخلطه بمسحوق الورد لتقوية المعدة أو يعجنه بماء الكرفس ليعين على سرعة خروجه ومنهم من يجمعه مع مصطكى وصبر للمبرودين ومع عصارة ورد و منهم من يقويه بما يخرج البلاغم كالزنجيل والتربد.

مصادر

سنا للطب الأصيل.